بقلم : ذكريات يوسف
يعم الصمت بروحي ، ويتوقد نبضي ناراً لا تهدء ، وهذا يعني إنكسار كياني بأكملهِ ، وبتُ أترقب أهتمام أي فرد ، كي أشعر بما فقدته معك ..حتماً
أهتمام الأخر له طعم ، ورائحة غير التي أعتدتها منك ! ، قد تكون سقط من نبضي ، أو حتى حياتي ، قد يكون حواري معك مجرد عادة لا أكثر !! ، فعشقي لك كان فوقة طاقتي ، وأنهارَ بفيص إهمالك ، وقبيح فعالك ، وأشعر بالغثيان وأنا معك ، ومعهم كذلك ، فلا فرق بينكم … أنت جاحد ، ونرجسي الأحساس ، وهم كالدواب .. لا أدراك ، ولا شعور ..وبقين ، وثقة تامة أنتم طالعي السيء … كلماتكم معي المليئة بالأطراء ماهي الآ هراء ، وكلما سمعتها تنتابني نوبات من الضحك و، والسخرية ، وأتمتم ، وأمضي كاذبون أنتم ، فلا ضير أن تظاهرت بجهلي بمعناها ، فالمعرفة تزيد من أهميتكم ، وما أنتم الآ وحل تطأه الأقدام …
بريق الماسه